https://www.youtube.com/watch?v=5uijPV6YnBY&feature=youtu.be
https://youtu.be/WgHG8k1CiKM
https://www.youtube.com/watch?v=bwheszlmSmI&feature=youtu.be
يعتبر موقع كولومناطة بسيدي الحسني مهد الإنسان البدائي المعروف بإنسان كولمناطة وهو ما دلت عليه بقايا الهيكل العظمي الذي عثر عليه بالموقع والذي يرجع تاريخه إلى 6330- 5250 ق.م، ويمتد تاريخ الموقع من العصر الباليوليتي الأعلى إلى العصر النيوليتي
:الزخارف الجدارية لكاف بوبكر
تعد الزخارف الجدارية لكاف بوبكر من أغنى محطات الفن الصخري لفترة ما قبل التاريخ بولاية تيارت، تبعد هذه الأخيرة عن بلدية الدحموني بـ 06 كلم، وتضم مجموعة من الأشكال الحيوانية والآدمية موزعة على جداريتين تؤرخ كل منهما للعصر الحجر الحديث، التي عرف فيها الانسان حياة الترحال معتمدا على الصيد وهو ما تبرزه أشكال الجداريتين
:المركب الجنائزي لمشرع الصفا
يقع هذا الاخير على بعد 6 كم من بلدية مشرع الصفا، وهو عبارة عن مجموعة من القبور جنائزية الموزعة على ثلاث مقابر أبرزها الدولمان، وقد استغل الموقع منذ فترة العصر الحجري القديم الاوسط و إلى غاية القرن الثالث الميلادي وهو ما دلت عليه الكتابات اللاتينية التي وجدت بالموقع
يقع المسجد العتيق وسط مدينة تيارت، ويعرف محليا باسم الجامع الكبير أو جامع عين الكرمة، أما إداريا فيحمل اسم الشهيد فغولي عبد القادر بن حميسي، وقد شيد هذا المعلم سنة 1870م من طرف أعراش المنطقة وبتمويل من الإدارة الفرنسية، مجسدا نموذجا مهما للطراز العربي المتجدد (المستعرب)في الجزائر
:الموقع الأثري تاهرت/تاقدمت
يوجد الموقع ببلدبة تاقدمت على بعد 8 كلم شمال غرب مدينة تيارت، ويضم بقايا أثرية لمدينتين تاريخيين، تؤرخ الأولى بالقرن 8م والمتمثلة في مدينة تــيهرت الرستمية التي أسسها عبد الرحمن بن رستم، والثانية مدينة تاقدمت عاصمة الدولة الجزائرية الحديثة التي أسسها الأمير عبد القادر خلال القرن 19م، وتشمل بقايا السور الدفاعي للمدينة الرستمية وحماماتها في الجهة الشمالية، بالإضافة إلى أطلال قصبة تاقدمت وحماماتها وحصنها في الجهة الجنوبية
:قلعة بني سلامة ومغارات ابن خلدون
تقع قلعة بني سلامة (تاوغزوت) على بعد 6كلم جنوب غرب مدينة فرندة، كانت خلال القرن 11م موطنا لقبيلة بني توجين وقبائل بني سليم الهلالية، ولما استطاعت هذه الأخيرة أن تستأثر بالحكم في المنطقة نسبت إليها وأصبحت تعرف بقلعة بني سلامة، كما عرفت خلال القرن 14م استقرار العلامة ابن خلدون الذي أقام بها أربع سنوات في قصر السلطان أبي بكر بن عريف أين كتب مقدمة كتابه: "العبر وديوان المبتدأ والخبر في أخبار العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر"، وبعد اندثار قلعة بني سلامة لم يبق اليوم إلا المغارات الخمس التي تذهب الروايات الشفهية إلى أنها كانت مكان خلوة ابن خلدون المفضل لتدل على موضع المدينة
الأجدار عبارة عن قبور جنائزية هرمية الشكل تجسد التقاليد البربرية، يعود تاريخها إلى مملكة الونشريس حوالي 535م، تقع على بعد 8 كـلم من فرندة وهي مقسمة إلى مجموعتين تقدر المسافة بينهما 6 كلم، تقع الأولى على سلسلة جبال الأخضر وتضم ثلاث معالم، في حين تقع الثانية على جبل العروي وتحتوي على 10 معالم
: البريد الإلكـتـروني directionculturetiaret@gmail.com
: مــديـــر المــوقــع
brahimahmed71@yahoo.fr
: الهــاتف/الفاكس
0 46 21 53 90
مـــديــريــة الثــقافــة لولايــة تــيــارت | جـمــيــع الحــقــوق مــحــفـوظــة